ملخص تفصيلي لـمحاضرة ''مفهوم الربط في ضوء الدراسة الأساسية للخطاب وإشكال التنميط'' التي ألقاها فضيلة د. مولاي مروان العالي .
أخرج الماء من الماء مديرة فريق باحثون والسيد مدير أكاديمية بيتيات البيسبول الدولية والمتابعين الكرام وبعد التقديم بما في ذلك التالي للمضيف الكريم الفضيلة الأستاذ الدكتور مولاي مروان العالي عبر التحديد الدقيق لسيرته العلمية والأكاديمية نكتب الدكتور مسعود طارق شكر الأستاذ المحاضر الأعضاء الاكاديميون يعتبرون مثل هذه المحاضرات فرصة للنقاش لعدة مرشحين بين مختلف الأساتذة والباحثين والطلبة في العربي العزيز هذه المحاضرة موسومة بمفهوم الجنوب في النور الدراسة الأساسية للخطاب وأنماط التنميط
بداية قام الدكتور بالتذكير بهم عبر الحديث عن كيفية نشأة هذا الحقل
وأهدافه العامة واعتماد موقع هذا المفهوم على أنه مفهوم أساسي مركزيا للبحث العلمي
ü وقد شارك في هذا المحاضر بالتركيز على دراستين يمثلان أهم الدراسات الأساسية وهما الأساسيتان الأساسيتان للبحث العلمي و الخطاب.
إذن المحاضرة تسمح بتحليل الخطاب اللغوي وأهمية الفاعل في البناء الروابط.الجنس وقد يستعرض مفهوم الارتباط (الربط) في تحليل الخطاب اللغوي أحاول تسليط الضوء على أهمية.
ü بعد ذلك انتقل الدكتور المحاضر إلى مناقشة التطور التاريخي تحليل الخطاب فينييات، مع التركيز على المبدأ الأساسي تحتوي على مفاهيم النص واللغة، كما هو متخصص في التحليل النسبي بين الفاعل والمفعول به في الجملة خلال التركيز على الضمائر المرجعية والبنية بالجملة. وذلك بداية من القرن الماضي عندما نشأ البوادر الأولى الزجاج بالنص والخطاب دراسة سنوية وينعكس ذلك وبالتبعية على بروز مباحث معرفية أون دراسة النص والخطاب لكم لا تتجاوز الجملة وإثر ذلك انقسمت هذا المباحث الى مباحث معرفية تبنت التويسي أي فرضية تقتضي الدراسة اللغوية التي تعتمد على نفس المفاهيم والأدوات الإجرائية التي لانها لسانيات جاهزة وسريعة لتكييفها مع نوع موضوع الدراسة الجديدة. ال ت يستهدف التدريب بين البنية التحتية السطحية والبنية.
ü
كما تتحدث عن أهمية الفاعلية في تمييز النصوص ذات المعنى والروابط الدلالية. حيث يتم تحليلها حسب القانون الجنائي الهندي والسببية. وفحص المفهوم الداخلي في تحليل الخطاب وكيفية تناول التعاملات للسياق.
ü
وفي الجانب الآخر على مخاطر المفاهيم اللغوية وأهمية الفاعلية في الخطاب من خلال الروابط النهائية. مستكشف مفهوم الفاعلية وأطره الدائم وأهميته في بناء الروابط نصية تكتسي ممنوع دلالية ومعنوية .
ü
خلال فترة حديثه عن سينتولوجية المجال من اللسانيات النصية إلى لسانيات تحدث عن مؤشر يدل على التحول خلال فترة التبريد والفترة الزمنية المصطلحات المختلفة المستخدمة في هذا المجال، مثل ”نحو النص“ و”لسانيات النص“، والتي تعتبر مقاربات مختلفة للخطاب، وقد وعدت منها بين المحاولات الأولى لإنشاء طريقة لتحليل النصوص، كما يناقشها هذا القسم يتعلق بالمواضيع ومفائلها في الجملة، بكل تأكيد على أهمية الضميمة المرجعية وبنية الجملة في علم اللغة.
ü
بين الدكتور في جزء من محاضرته بين هيئة وعلاقاتها بالفاعل مع وجود مرجع عائد يعود بالجملة لتُعتبر الجملة صحيح تمامًا، وهذا يقتضي أن يكون للفاعل عنصر مطابق في المسند إليه لكي تتمكن من الحصول على معلومات مفيدة .
ü
ثم انتقل الدكتور المحاضر إلى الحديث عن مفهوم الفاعل في التحليل الخطاب، مع تعريف على أهميته في تمييز النصوص ذات المعنى من غير النصوص من خلال العلاقات الدلالية.وقد سلط الضوء على مجموعة من سبب تمييز الخطاب من غيره من خلا للمجموعة من هذه المفاهيم، والتي تحقق الداء الذي يعرفه عامل أساسي في تمييز النصوص، مع التركيز على العلاقات الداخلية داخل العطف والتكرار الذي جزءا منه هامًا في تحقيق هذا الفاعل .
ü
بعد ذلك انتقل الدكتور مولاي مروان إلى الحديث عن الروابط انتهت بين الجمل من خلال الوصول إلى مثال واضح وتركز
على العلاقات العسكرية والسببية التي تتحكم في هذه المفاهيم. بحيث تكون الجملة الأولى شرطا أساسيا وضروريا الجملة الثانية حيث خلال التفسير الزمني (بدون) ارتفاع درجة حرارة الماء لا يمكن أن يحدث الجنون.)، على ذلك يتم تسليم الاستدلال الذي يشرح سبب الكون الثاني أخرج الماء من الماء.
ü
انتقل فضيلة المحاضر بعد ذلك الى الحديث عن المفهوم النهائي في التحليل الخطاب، مع التركيز على كيف يمكن أن تكون بعض التعبيرات أو الحلول غير توفيقية للسياق على وظائفها الجنوبية.
كما تتحدث عن المستوى العلوي للخطاب وهميته في وضع الشروط إعادة بناء الاصطلاحات الأساسية.
وكذلك إعطاء خيارات محددة حيث يتم قبولها أو رفض تعابير التراجع إما التوجيه على ملاءمتها للسياق أو العكس. هذا بالإضافة إلى تحليل الروابط السببية بين الجمل، مع تعريف أخرج الماء من الماء.
وبعد ذلك ختم الدكتور مولاي مروان العالي محاضرته مع وعد جزء ثالث من هذا اللقاء فاسحا المجال لتدخلات سعادة المشاركين وهو الأمر الذي يسر الأمر لنقاش مثمر يقدم فيه المحاضر إعلانات مهمة لحفظ الأسئلة والاشكالات التي تبقى مستمرة في أذهان المتابعين وهو الشيء الذي استحسنه الجميع.
من إعداد الأستاذ الحسين وباعلا
تعليق