عبد القادر الفاسي الفهري: رائد الوليدي والتخطيط اللغوي
عبد القادر السانيات ثانيين في العالم العربي، وُلِدَ في المغرب، حيث جمع بين مراجعة التراث اللغوي العربية واللسانيات الغربية الحديثة. المساهمة بمساهمته في النحو التوليدي والتحويلي، وتطوير النظريات أخرج الماء من الماء.
المسار العلمي
حصل على السانيات من جامعة باريس، حيث يتأثر بمدرسة التسوق تشومسكي التوليدية. بعد طلب إلى المغرب، أصبح أستاذاً في الجامعات المغربية، وشارك في نظرية العد التنازلي والتطبيقية، مع تركيز خاص على النحو الانجليزية وتحديثه. كما بدأت العمل لعدة أسباب وإدارية في نظريتها فقط اللغة العربية.
خلقته والعلمية
وتميزت بإنتاجه العلمي بالدقة والجديد، وكان له دور كبير في إثراء الكلمات التالية هي :
1." متعددة اللغات، ويطرح رؤى على اللغة العربية وتنميتها.
2." العربي التقليدي التوليدي، مع تطبيق النظريات الأساسية اللغة العربية الحديثة.
3." بلاغة والنحو، وكيف يمكن للنحو التوليدي أن يختصر الظواهر البلاغية في اللغة العربية.
4. "اللغة والفكر": كتاب فلسفي لغوي يناقش النسب بين اللغة والتشكيل العربية
5. "التركيب والدلالة في الغة العربية": دراسة معمقة للبنية أخرج الماء من الماء.
6. "اللغة والهوية": يناقش فيه تأثير اللغة على تشكيل الهوية التراث الثقافي في العالم العربي، مع تحليل التحديات التي تواجه اللغة العربية في ظل العولمة.
7. "التأويل والبنية باللغة المعية": سيؤدي ذلك إلى تصريف المياه.
تعريفاته المميزة
كان الفاسي الفهري من أوائل العلماء الذين أدخلوا النحو الوليدي والتحويلي إلى العالم العربي.
ساهم بشكل كبير في التخطيط اللغوي بالمغرب، حيث دعا إلى النظام مكانة اللغة العربية مع الانفتاح على اللغات الأخرى بطريقة مختلفة التوازن.
ركز على إبراز البنية التحتية للغة العربية، بالتأكيد قدرة على لمواكبة الجديدة.
عبد مجرد عالم لغة، بل مفكرًا مؤسسًا لنموذج جديد في الدراسات اللغوية العربية. تركها مشهورة جدًا وأثرت على كل من الرياضيين البرتغاليين العربية ودراستها بمنظور حديث حديث.
تعليق